ليلة الإسراء والمعراج
هى الليلة التي أرسل الله بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى بصحبة جبريل عليه السلام على دابة تسمى البراق وعرج به إلى السماوات السبع، ثم إلى الملأ الأعلى عند سدرة المنتهى أي إلى أقصى مكان يمكن الوصول إليهِ في السماء، ثم عاد به إلى بيت المقدس، ثم أخيرًا إلى مكة، كلُّ ذلك حدث فى نفس الليلة.
تعد معجزة الإسراء والمعراج هى المعجزة التي أرسل الله بها نبيه محمد صلى الله عليه وسلم مع جبريل عليه السلام ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، وفيها جمع الله سبحانه وتعالى الأنبياء والمرسلين في المسجد الأقصى، وقد صلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم إماماً.
أنتقل النبي صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى بصحبة جبريل عليه السلام في رحلة سماوية وجد في السماء الاولى سيدنا آدم عليه الصلاة والسلام، فرحب به وقال : مرحبًا بالنبي الصالح، والابن الصالح، ثم عرج به إلى السماء الثانية، وجد فيها عيسى ويحيى، فرحبا به، وقالا : مرحبًا بالنبي الصالح، والأخ الصالح.
تعد معجزة الإسراء والمعراج هى المعجزة التي أرسل الله بها نبيه محمد صلى الله عليه وسلم مع جبريل عليه السلام ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، وفيها جمع الله سبحانه وتعالى الأنبياء والمرسلين في المسجد الأقصى، وقد صلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم إماماً.
أنتقل النبي صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى بصحبة جبريل عليه السلام في رحلة سماوية وجد في السماء الاولى سيدنا آدم عليه الصلاة والسلام، فرحب به وقال : مرحبًا بالنبي الصالح، والابن الصالح، ثم عرج به إلى السماء الثانية، وجد فيها عيسى ويحيى، فرحبا به، وقالا : مرحبًا بالنبي الصالح، والأخ الصالح.
ثم عرج به إلى السماء الثالثة فوجد فيها يوسف عليه الصلاة والسلام، فرحب به، وقال : مرحبًا بالنبي الصالح، والأخ الصالح، ثم عرج به إلى السماء الرابعة فوجد فيها إدريس، فرحب به، وقال: مرحبًا بالنبي الصالح، والأخ الصالح.
ثم عرج به إلى السماء الخامسة فوجد فيها هارون عليه الصلاة والسلام، فرحب به، قال: مرحبًا بالنبي الصالح، والأخ الصالح، ثم عرج به إلى السماء السادسة فوجد فيها موسى عليه الصلاة والسلام، فرحب به، وقال: مرحبًا بالنبي الصالح، والأخ الصالح.
ثم عرج به إلى السماء السابعة فوجد فيها سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام، فرحب به إبراهيم، وقال : مرحبًا بالنبي الصالح، والابن الصالح. ثم عرج به إلى أقصى مكان يمكن الوصول إليه في السماء ثم إلى البيت المعمور.
أُتي بإناء من خمر وإناء من لبن وإناء من عسل، فأخذ اللبن، فقال له جبريل عليه السلام : هي الفطرة التي أنت عليها وأمتك، وفرضت عليه في تلك الليلة الصلاة خمسين صلاة، فراجع ربه عز وجل إلى أن خففها إلى خمس صلوات.
مواضيع ذات صلة - تقرير عن ما حدث ليلة الاسراء والمعراج
صفحة ذات صلة - روائع إسلامية عن الثقافة والمعالم الإسلامية حول العالم
هل اعجبتك المقاله...
شارك هذه المقاله مع اصدقائك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق